لكم كنت أنا أحسب .. لنا في حبنا ملعب
على أعشابه نعدو .. كما طلي مع اﻷرنب
وكم ظنيتك تعتب .. إذا ماغبت..أو تغضب
وما ظنيت أموالا ... ستركعك لكي تسحب
خطاك ناكرا حبا .... تسوق المكر أو تركب
تجففت من اﻷزرق .. تحالفت مع اﻷخطب
عبدت المال ياأخرق .. وصرت تشبه العقرب
************
حسبت أنك اﻷكحل.. إذا حصلت ماترغب
فغادرت شواطينا .. ورحت بغدرك تعجب
وفجرت مراسينا ... وخنت البحر والمركب
مكرت في أمانينا ... وسوف بمكرك تعطب
تحولت إلى ذئب ... بلا دين ولا مذهب
نهشت الحب مفترسا .. وأعملت به المخلب
ووجه الذئب أخفيت.. فلاح بوجهك الثعلب
*************
أنا السباح في حبي .. وبحر الحب لاينضب
ولا أخشى رزاياه ....... ولا مني هو يتعب
وعنقودي سجاياه ...... عصرت خمره أشرب
وأنت بئس ماترجو .... وبئس الطالب المطلب
فلا تطرق بأبوابي .... فما عدت بك أرغب
فيا غواص أوحال .... طماك الوحل ياأجرب
صنعت خشبة موتك
وإني أرقب تصلب
""""
شاعر الزيزفون جمال القجة
على أعشابه نعدو .. كما طلي مع اﻷرنب
وكم ظنيتك تعتب .. إذا ماغبت..أو تغضب
وما ظنيت أموالا ... ستركعك لكي تسحب
خطاك ناكرا حبا .... تسوق المكر أو تركب
تجففت من اﻷزرق .. تحالفت مع اﻷخطب
عبدت المال ياأخرق .. وصرت تشبه العقرب
************
حسبت أنك اﻷكحل.. إذا حصلت ماترغب
فغادرت شواطينا .. ورحت بغدرك تعجب
وفجرت مراسينا ... وخنت البحر والمركب
مكرت في أمانينا ... وسوف بمكرك تعطب
تحولت إلى ذئب ... بلا دين ولا مذهب
نهشت الحب مفترسا .. وأعملت به المخلب
ووجه الذئب أخفيت.. فلاح بوجهك الثعلب
*************
أنا السباح في حبي .. وبحر الحب لاينضب
ولا أخشى رزاياه ....... ولا مني هو يتعب
وعنقودي سجاياه ...... عصرت خمره أشرب
وأنت بئس ماترجو .... وبئس الطالب المطلب
فلا تطرق بأبوابي .... فما عدت بك أرغب
فيا غواص أوحال .... طماك الوحل ياأجرب
صنعت خشبة موتك
وإني أرقب تصلب
""""
شاعر الزيزفون جمال القجة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.