زيارته الأولى كانت شوقا لرؤية مسقط رأسه التي تسلل منها هاربا قبل عشرين عاما ،ولتصفية الحساب مع من تسبب بذلك.وهذه الثانية لكسب أصوات مدينته للحفاظ على منصبه الكبير.قبل أن يصل سرادق الإحتفال ،أنهت طموحه زخة رصاص .
في الوزارة تنفس الصعداء أحد منافسيه من حزبه على المنصب.
مجيد الزبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.