الصفحات

حديث البطة ــ قصة قصيرة جدا| عبدالمعين زيتون


بينما كنت أطوف في شاطئ البحيرة،رأيت بطة تسبح مع فراخها بأمن وسلام،دون أن تعبأ بي، ولم يزدها اعجابي .حبورا!



معين _
٢٠١٦/١٢/٥ دمشق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.