لم أفكر يومأ
بأن عشقه لى وهم
يعزفه
الحزن على الربابة
حتى أبكى قلبى
وكان البعد قدر
لم يكون ابدا يترك البابَ
صار يرجمنى
بسياط البعد
وحلم كنت حسبتُ
إنى امتلكته
ولكنْ تملكة غيرى
وقرارة بيديها
فمزقنى
ومنها كان الرحابا
وصب المر بكآسى
صبابا
لم اكنْ اعلم
بأنه سوف يكون
بين احضان اخرى
يسكن ارضها
ويزرع ببستانى
شوكا ويشعلنى نارا
وهو بقربها
مقتربا أقترابا
فكيف أملك عقلا
وقد ضاع منه الصوابا
ولم أكنْ أعرف
بان ملاكآ يكذب
ويختفى
ويظهر
قد ضاع عمرى
فعشقى له
كان يصرع الالبابا
وكنت انتظر
منه الجوابا
فعينى لم تنم ليلا
ودربى ملكه سهادى
لم اكنْ يوما
اعلم بانه بى لايبالى
وكلامه لى صمتا
وأنا كل صباحا
معه أقيم العتابا
وقلبى يموت قهرا
ومن أفعاله
يكون مصابا
وهو يعلم
بانى من عشقه
أحيا
واريد من فمه
يكون الشرابا
فاذا ما عشقنى
ارجو ....
ان يكون بقربى
ولا يضع بينى وبينه حجابا
حتى بكسب فينى ثوابا
***************
بقلم ...نفين علم الدين
بأن عشقه لى وهم
يعزفه
الحزن على الربابة
حتى أبكى قلبى
وكان البعد قدر
لم يكون ابدا يترك البابَ
صار يرجمنى
بسياط البعد
وحلم كنت حسبتُ
إنى امتلكته
ولكنْ تملكة غيرى
وقرارة بيديها
فمزقنى
ومنها كان الرحابا
وصب المر بكآسى
صبابا
لم اكنْ اعلم
بأنه سوف يكون
بين احضان اخرى
يسكن ارضها
ويزرع ببستانى
شوكا ويشعلنى نارا
وهو بقربها
مقتربا أقترابا
فكيف أملك عقلا
وقد ضاع منه الصوابا
ولم أكنْ أعرف
بان ملاكآ يكذب
ويختفى
ويظهر
قد ضاع عمرى
فعشقى له
كان يصرع الالبابا
وكنت انتظر
منه الجوابا
فعينى لم تنم ليلا
ودربى ملكه سهادى
لم اكنْ يوما
اعلم بانه بى لايبالى
وكلامه لى صمتا
وأنا كل صباحا
معه أقيم العتابا
وقلبى يموت قهرا
ومن أفعاله
يكون مصابا
وهو يعلم
بانى من عشقه
أحيا
واريد من فمه
يكون الشرابا
فاذا ما عشقنى
ارجو ....
ان يكون بقربى
ولا يضع بينى وبينه حجابا
حتى بكسب فينى ثوابا
***************
بقلم ...نفين علم الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.