ياااااااابحر
ظمأي باتساعك
والدمع في عيني أطفأك
كيف السبيل لأحضنك ...؟!
ضاق مداي
وكأس الفراغ اترعت
أحن إلى عناق صوفي يملؤني
وينسدل
على شرفات النسيان
ولهفة تتماوج بين الأضلاع
لتحصي النبض المتشابك في الدوران
أحن إلى همسة ترفعني إلى حافة الشفق
وتتركني
على صفحات الغيم
إلى أغنية مجنونة تطيرني
تدوخني
وتلقيني ظلا
على مدارات ظمأي.
زينب الشيخ حسين
ظمأي باتساعك
والدمع في عيني أطفأك
كيف السبيل لأحضنك ...؟!
ضاق مداي
وكأس الفراغ اترعت
أحن إلى عناق صوفي يملؤني
وينسدل
على شرفات النسيان
ولهفة تتماوج بين الأضلاع
لتحصي النبض المتشابك في الدوران
أحن إلى همسة ترفعني إلى حافة الشفق
وتتركني
على صفحات الغيم
إلى أغنية مجنونة تطيرني
تدوخني
وتلقيني ظلا
على مدارات ظمأي.
زينب الشيخ حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.