لعينيك يا سيدي كل شعري ...وزخات بوحي و بتلات نثري
لعينيك شهد الحروف حبيبي...لعينيك شدوي بسري و جهري
لعينيك نبضي الحميم ينادي... أميري الجميل وسيد عمري
لعينيك سوف أبوح بشوقي ... لأجلك أكشف مجمل أمري
أرفرف حولك في كل دلٍّ ...و ينثر سحر الأنوثة عطري
لعينيك أهدى جميع النصوص...و أحلى القصائد نحوك تجري
لعينيك يا ملهمي كم سكبتُ.....حروفي اللذيذة في كأس سحرِ
لعينيك تغدو العبارات خمرا.....و طقسُ الكتابة يثمل حبري
وترقص فوق السطور حروفي ...و تشدو بحب بُنيّاتُ فكري
و أهمس باسمك ثم أغنّي ...و أبدعُ نغمة شوقي بثغري
فيا لاسمه الحلو كم فيه لحن ... كأن اسمه شدو أعذب قُمري
أنا ها هنا و هناك حبيبي ...فهل سيمد الوصال بجسرِ
متى سوف أختم رحلةَ تيهي ...وتلك الضفاف تعانق بحري
لعلّيَ أنسى بتلك المرافي ... تباريح مدّي و أوجاع جزري
لقد طال ليلي و طال انتظاري ...تعال ليبزغ في الأفْق فجري
فمن لجة الحب حيث أعاني ...إلى دفء عينيك أهديت شعري
انتصارحسن
لعينيك شهد الحروف حبيبي...لعينيك شدوي بسري و جهري
لعينيك نبضي الحميم ينادي... أميري الجميل وسيد عمري
لعينيك سوف أبوح بشوقي ... لأجلك أكشف مجمل أمري
أرفرف حولك في كل دلٍّ ...و ينثر سحر الأنوثة عطري
لعينيك أهدى جميع النصوص...و أحلى القصائد نحوك تجري
لعينيك يا ملهمي كم سكبتُ.....حروفي اللذيذة في كأس سحرِ
لعينيك تغدو العبارات خمرا.....و طقسُ الكتابة يثمل حبري
وترقص فوق السطور حروفي ...و تشدو بحب بُنيّاتُ فكري
و أهمس باسمك ثم أغنّي ...و أبدعُ نغمة شوقي بثغري
فيا لاسمه الحلو كم فيه لحن ... كأن اسمه شدو أعذب قُمري
أنا ها هنا و هناك حبيبي ...فهل سيمد الوصال بجسرِ
متى سوف أختم رحلةَ تيهي ...وتلك الضفاف تعانق بحري
لعلّيَ أنسى بتلك المرافي ... تباريح مدّي و أوجاع جزري
لقد طال ليلي و طال انتظاري ...تعال ليبزغ في الأفْق فجري
فمن لجة الحب حيث أعاني ...إلى دفء عينيك أهديت شعري
انتصارحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.