كتب أحمد عموري
*وجاؤوا أباهم عشاء يبكون * مجموعبة قصصية للقاصة سوسن رضوان فيها تأخذ القارىء في تفاصيل الحياة الدقيقة للواقع . ففي العنوان وما يحمل من تناص مع القرآن الكريم ترسم به خطوط عرضة لما سيأتي في سياق القصص لاحقا فالعنوان في المجموعة يمنحها رؤيا لها وللقارىء معا فترسم يه الأفق الواسع للفكرة المراد معالجنة أبعادها فالعناوين الأخرى لا تخرج عن هذا السياق فتكرر عناوين مشابه ومن نفس روح عنوان المجموعة مثل غلطة الشاطر بألف وراجعين يا هوى وحلوى وخطيئة ....
*وجاؤا أباهم عشاء يبكون * مجموعة قصصية للقاصة سوسن رضوان فيها تأخذ القارىء في تفاصيل الحياة الدقيقة للواقع . ففي العنوان وما يحمل من تناص مع القرآن الكريم ترسم به خطوط عرضة لما سيأتي في سياق القصص لاحقا فالعنوان في المجموعة يمنحها رؤيا لها وللقارىء معا فترسم يه الأفق الواسع للفكرة المراد معالجنة أبعادها فالعناوين الأخرى لا تخرج عن هذا السياق فتكرر عناوين مشابه ومن نفس روح عنوان المجموعة مثل غلطة الشاطر بألف وراجعين يا هوى وحلوى وخطيئة ....
فإذا دققنا رأينا أثر عنوان المجموعة على بقية عناوين القصص تنطلق من الغلط البشري وهذا التآلف يحسب للقاصة فهو يجعل القصص في نسق موحد .
فالخطيئة البشرية التي تتكرر من رمي يوسف في البئر من قبل أخوته تجعلها القاصة تتكرر في أشكال متعددة في تفاصيل قصصها.
لأما ما يلفت النظر هو وجود إهدائن واحد لدمشق كنانة رسول الله وما تعني للقاصة من عشق وتاريخ وآخر للعائلة من أب وأم وزوج وأولاد أي للعائلة....ومن الممتع الحمع بين العام والخاص في مثل هذه الخاله........
يتبع
الشاعر أحمد عموري
*وجاؤوا أباهم عشاء يبكون * مجموعبة قصصية للقاصة سوسن رضوان فيها تأخذ القارىء في تفاصيل الحياة الدقيقة للواقع . ففي العنوان وما يحمل من تناص مع القرآن الكريم ترسم به خطوط عرضة لما سيأتي في سياق القصص لاحقا فالعنوان في المجموعة يمنحها رؤيا لها وللقارىء معا فترسم يه الأفق الواسع للفكرة المراد معالجنة أبعادها فالعناوين الأخرى لا تخرج عن هذا السياق فتكرر عناوين مشابه ومن نفس روح عنوان المجموعة مثل غلطة الشاطر بألف وراجعين يا هوى وحلوى وخطيئة ....
*وجاؤا أباهم عشاء يبكون * مجموعة قصصية للقاصة سوسن رضوان فيها تأخذ القارىء في تفاصيل الحياة الدقيقة للواقع . ففي العنوان وما يحمل من تناص مع القرآن الكريم ترسم به خطوط عرضة لما سيأتي في سياق القصص لاحقا فالعنوان في المجموعة يمنحها رؤيا لها وللقارىء معا فترسم يه الأفق الواسع للفكرة المراد معالجنة أبعادها فالعناوين الأخرى لا تخرج عن هذا السياق فتكرر عناوين مشابه ومن نفس روح عنوان المجموعة مثل غلطة الشاطر بألف وراجعين يا هوى وحلوى وخطيئة ....
فإذا دققنا رأينا أثر عنوان المجموعة على بقية عناوين القصص تنطلق من الغلط البشري وهذا التآلف يحسب للقاصة فهو يجعل القصص في نسق موحد .
فالخطيئة البشرية التي تتكرر من رمي يوسف في البئر من قبل أخوته تجعلها القاصة تتكرر في أشكال متعددة في تفاصيل قصصها.
لأما ما يلفت النظر هو وجود إهدائن واحد لدمشق كنانة رسول الله وما تعني للقاصة من عشق وتاريخ وآخر للعائلة من أب وأم وزوج وأولاد أي للعائلة....ومن الممتع الحمع بين العام والخاص في مثل هذه الخاله........
يتبع
الشاعر أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.