وفي ذِكركَ تَستَرسِلُ القَوافي
محمد . حَبيبنا وَحَبيب الرّحمن
كُلّما ذَكَرناكَ زِدنا عَوافي
في يَومِ مَولِدكَ يا نَبِيّاً
أنارَت الدُّنيا بِنورِكَ الكافي
كَاَنَّ هذا اليَوم بَشَّرَنا
بِإنسانٍ عَظيمٍ كامل الأوصافِ
يا سَيِّدي يا نورَ الهُدى
يَخونني قَلَمي بِكلامٍ وافي
ويا صاحبَ الخُلُقِ الرَّفيع
وسيّد المرسَلينَ بإسمكَ الشّافي
سُبحانَهُ أعطاكَ خَيْرَ رِسالة
كُنتَ بِها هادِياً بِإنصافِ
أرسَلَكَ الله لَنا رَحمَةً
لِنَلقى الله بِقَلبٍ صافي
___________________
للشاعر / بشار إسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.