الصفحات

للــــرُّوح ضِيَاءٌ يَهدينِي || بقلم الشاعرة سلوى متولى

القصيدة مهداة لأستاذي الأستاذ الدكتور / عبد المنعم تليمة - أستاذ النقد الأدبي بالجامعة ، والحائز على جائزة الدولة التقديرية ، وخبير المجمع اللغوي وعضو الدراسات الشرقية بطوكيو -الذي أشرف بالانتماء إليه والسقيا من علمه، كتبت القصيدة في جلسة علم حظيت فيها بعلم أستاذي، لم يبخل على بوقت ولا مجهود، فهكذا عطاء العالم ، مداد من رحمة ، وقبس من نور.......

ــــــ
في العلم جمالٌ أقصِدهُ
مِن طَرفةِ عَينٍ يَكفِيني
إنْ جَارَ الصَّمتُ أُناشِدهُ
أو ظمأ العَقلُ فَيَروِيني
كَالنـَّــــهرِ وإلَّــم أَورِدهُ
فجمال الماء يداوينـي
للعِلم رَســُـــولٌ ينبئُنا
للــــرُّوح ضِيَاءٌ يَهدينِي
ورسُولي قد قال سَلامًا
مَن في العِلم يُجَارِيني؟!!
ـــــــــ
القصيدة خاضعة لرقابة وتوثيق المصنفات الفنية بالقاهرة
حفاظا على حقوق الملكية الأدبية والفكرية
صورة ‏‎Salwa Metwally‎‏.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.