حين تختارنا الشواطىء
تسرف في خطف أحلامنا
تموء الموانىء تعارض الرحيل
تدرك اللحظة أن انسيابها بات في الغرق الأخير
للشهقة صوت صامت
لاتسمعه الا نبضاتنا
وفي الشريان صرخة
نمسك الموج العنيد
نسرف في تقييده الى سراب ووهم
نجذف بعمق الأمنية
وقوة الحياة التي آمنا بها ذات طريق
نستدرك في لحظة ضعف
أن ايماننا كان أضعف من ما سلبنا من تلك الحياة من نعيم
نغرق في اختناقاتنا حد النهاية
فلم نكن نستحق لآننا أضعف من أن نرضى بالمصير حين تختارنا الشواطىء
تسرف في خطف أحلامنا
تموء الموانىء تعارض الرحيل
تدرك اللحظة أن انسيابها بات في الغرق الأخير
للشهقة صوت صامت
لاتسمعه الا نبضاتنا
وفي الشريان صرخة
نمسك الموج العنيد
نسرف في تقييده الى سراب ووهم
نجذف بعمق الأمنية
وقوة الحياة التي آمنا بها ذات طريق
نستدرك في لحظة ضعف
أن ايماننا كان أضعف من ما سلبنا من تلك الحياة من نعيم
نغرق في اختناقاتنا حد النهاية
فلم نكن نستحق لآننا أضعف من أن نرضى بالمصير
تسرف في خطف أحلامنا
تموء الموانىء تعارض الرحيل
تدرك اللحظة أن انسيابها بات في الغرق الأخير
للشهقة صوت صامت
لاتسمعه الا نبضاتنا
وفي الشريان صرخة
نمسك الموج العنيد
نسرف في تقييده الى سراب ووهم
نجذف بعمق الأمنية
وقوة الحياة التي آمنا بها ذات طريق
نستدرك في لحظة ضعف
أن ايماننا كان أضعف من ما سلبنا من تلك الحياة من نعيم
نغرق في اختناقاتنا حد النهاية
فلم نكن نستحق لآننا أضعف من أن نرضى بالمصير حين تختارنا الشواطىء
تسرف في خطف أحلامنا
تموء الموانىء تعارض الرحيل
تدرك اللحظة أن انسيابها بات في الغرق الأخير
للشهقة صوت صامت
لاتسمعه الا نبضاتنا
وفي الشريان صرخة
نمسك الموج العنيد
نسرف في تقييده الى سراب ووهم
نجذف بعمق الأمنية
وقوة الحياة التي آمنا بها ذات طريق
نستدرك في لحظة ضعف
أن ايماننا كان أضعف من ما سلبنا من تلك الحياة من نعيم
نغرق في اختناقاتنا حد النهاية
فلم نكن نستحق لآننا أضعف من أن نرضى بالمصير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.