الصفحات

مُترعاً بموسيقى الصفاء | هُدى الجلاّب



يُشبه روحي ونبضي وحظي الشقي،
مُكبلاً بأصفاد الحياء
مُترعاً بموسيقى الصفاء،
ساقية عذبة في صحراء لاهية، يعبرُ كضوء يُزركشُ
المساحات المُهملة تاركاً عبقَ نشوة مُفرطة 

تطرحُ الحواس.
ويتلاشى كلّي إلاّ بعض ذاكرة عالقة حيث كان ذات قدر
يُمطرُ الكون زهوراً مُرممة لشقوق الحياة.
.. هُدى الجلاّب ..بنت القلمون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.