لابتسامة ناطقة أرهنُ سويعات العمر
وأصابع تصطكّ خجلة تطاردُ آمال وسط غيمات مُتنقلة.
للحظة تنسى النفس جدرانها وتتحرر ولوناً يتسربل مرايا مع
دغدغة مساء يعشقُ الجنون، يطلبُ الضيَاعَ أكثر في رُبا ضلوع راغبة.
لأنني أوقظُ شَغب الليل وأحررُ أجنحة الرغبة
تهبني السماء بريق نجوم ناهضة ونبض نديّ لا يشعر فيه القساة. ارتمي بينَ ذراعيّ كوني راضية مُستسلمة ثمّ أصعدُ أدراج ضياء.
وتراتيل ملائكية تهدهدني وأرض تعطيني جداول مُنتشية
ورائحة توق تغري السَحَر المفتون.
ضمّني إليك الآن
وعانقني أكثر
وتناول لهفة مُجلجلة على طبق مُكوثر
ومزّقْ سطور الأساطير القديمة واكتبْ أول عنوان بخط عريض: سلطان الهوى حتى يفنى الزمان.
.. هُدى الجلاّب
.. بنت القلمون.
وأصابع تصطكّ خجلة تطاردُ آمال وسط غيمات مُتنقلة.
للحظة تنسى النفس جدرانها وتتحرر ولوناً يتسربل مرايا مع
دغدغة مساء يعشقُ الجنون، يطلبُ الضيَاعَ أكثر في رُبا ضلوع راغبة.
لأنني أوقظُ شَغب الليل وأحررُ أجنحة الرغبة
تهبني السماء بريق نجوم ناهضة ونبض نديّ لا يشعر فيه القساة. ارتمي بينَ ذراعيّ كوني راضية مُستسلمة ثمّ أصعدُ أدراج ضياء.
وتراتيل ملائكية تهدهدني وأرض تعطيني جداول مُنتشية
ورائحة توق تغري السَحَر المفتون.
ضمّني إليك الآن
وعانقني أكثر
وتناول لهفة مُجلجلة على طبق مُكوثر
ومزّقْ سطور الأساطير القديمة واكتبْ أول عنوان بخط عريض: سلطان الهوى حتى يفنى الزمان.
.. هُدى الجلاّب
.. بنت القلمون.